مقتطفات من حدائق الكتب
صفحة 1 من اصل 1
مقتطفات من حدائق الكتب
من جوهر الكتب
الإقتباسات تشعرني بالبهجة
، أن أرى الأفكار التي أحملها
وقد عُبِّرَ عنها بأسلوب أكثر جمالاً ،
من أشخاص أعتبرهم أكثر حكمة مني
هنا مكان للعبارات التي أثرت فينا مما نقرأه
لاقتباسات نشعر أنها أقرب لنا مما كتبوه
مقتبس بتصرف
الموضوع موضوعنا جميعا
أتمنى أن أرى كل أقلام
مع فائق تقديري
لكم جميعا..
.
الاميرة شيماء- Admin
- 392
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
رد: مقتطفات من حدائق الكتب
بِداخِلي رَغبة للِهَرب مِن كُل شَيء
مِنك ..مِنهم..
مِن الأَقارب ..والأَصدقاء ..والأعداء
رَغبة للإِختفاء عَن الأَعين وعَن القُلوب
فَقط لأَرتاح مِن تِلكَ الأَطياف القابِعَة بِقلبي وعَقلي
كُل ما أُريده هُو الإِبتعاد
أُريد وَطناً خال مِنك وأَعين لا تُشبِهك
وطيف لَيس طَيفك
وبراءَة لا تَجعَلني أُجن كَبرائتك
أُريد عِطراً لا يَستفز أُنوثَتي كَعطرك
وابتِسامة لا تَقتلني كأبتسامتك
أُريد كُل شيء خال مِنك
[size=32]
[/size]
لــ :"نبال قندس"
الاميرة شيماء- Admin
- 392
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
رد: مقتطفات من حدائق الكتب
اقتباسات مختاره
للشاعر ايليا ابو ماضي
.
*كن بلسماً إن صار دهرك أرقما ... وحلاوة إن صار غيرك علقما
*قال: الصِبا ولّى! فقلت له: ابتسم ... لن يُرجع الأسفُ الصبا المتصرما
* أيها الشاكي وما بك داء ... كن جميلا ترى الوجود جميلا
*إن شر الجناة في الأرض نفس ... تتوقى قبل الرحيل الرحيلا
*هشت لك الدنيا فمالك واجم ... وتبسمت فعلام لا تتبسم
الاميرة شيماء- Admin
- 392
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
رد: مقتطفات من حدائق الكتب
مقتطفات من كتاب ليتها تقرأ للكاتب خالد الباتلي
-------------
من يغفر كثيراً .. يتألم أكثر
----
عندما تغيب .. تحضر أكثر .. وعندما تحضر .. نشتهي غيابها أكثر
----
تهوى الرقص كثيراً .. ولكن للاسف اكثر رقصها على جراحها
-----
كل الأيدي تمتد إليها لتنتشلها ..لكنها تكتفي فقط بأن تلوح لهم و تغرق
-----
جواز سفرها لا يوجد اي ختك عليه .. لانها تهرب للداخل فقط
------
حياتها كلها نقاط تفتيش وكل يوم هناك سؤال واحد : من أنت ؟ .. ويكون جوابها :: بكاء فقط !!
------
حاضرها يركض به مستقبل .. يخنقه ماضي بليد
------
هي تخاف ان تسرق
[size=32] الكتاب به تعبيرات اكثر من الرائعه
فما هناك اجمل من ان تشعر المراة بحب رجل لها وخاصة ان شعرت بامنيته من ان يشاركها هذا الحب حتى نهاية كلا منهما ماهذة الانثى التى تجعل رجلا يهيم بها لهذة الدرجة
وماهذا الرجل الذى يجعل
من انثاة ملكه متوجة
يتغزل بها بهذا الشكل
قالت لي "غجرية" يوما..
لأنك تحب..
ستصير غمامة لاتمطر..
ولاتذهب ولاتأتي..
فقط..
تنظر للأرض...و...تبكي
***
كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثئ أجمل
وكل أنثئ باهته يتسبب في الإمها رجل احمق
***
الكل يشعر انها كل شيء
وهي تؤمن انها لاشي
ليتها تؤمن ..
أن لاشئ منها بكل شئ من غيرها!!!
***
عندا تكون هى
يضيع هو
وعندما نفتش عن هو يموت هو
وبين هو وهى
اجمل حياه
ايها الساكن فى دمى
اى مكان انت لست فيه
قلت لها مرة..
ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل؟
ضحكت ولأول مرة أراها تضحك هكذا
فأحببت الزنجبيل أكثر
قالت له :لماذا أنا؟
قال لها :لأنك انت وحدك !
قالت:ستتعب
قال:ولهذا أنا نشأت !
---
ذات يوم
سمع صوتها لأول مرة..
أول كلمة نطقت بها :
هذا أنا..
من حينها وهو غارق
في تلك.. الأنا
ولايريد النجاة!!
،
مـضت الثانية و الدقيقة
واليوم و الأسبوع
أشتاقها بـ حق السماء !!
،
لم أحببك لأنك فاتنة
أحببتك لأنك الوحيدة
التي تستطيع التواجد في مكانين
في ذات اللحظة
أحدهما لا يهمني
والآخر منهماً ذاك النابض بكِ
ِ،
قالت له:
ما القانون الذي تتمنى أن ألتزم به..؟
قال لها:
قانون.. افعلي ولا حرج
هو الذي يليق بك!!
... افعلي أي شيء.. ولا تلتفتي وراءك
و إياك إياك أن تسألي أو تستأذني!
ِ،
حملها وحلق بها عاليا
كانت كطفلة وستظل !
---
كل شئ يخبئ شيئا منك
وكل شئ بدونك يختفي!
---
جاءته كحلم
وقدرها انها حلم !
---
عندما يصل إلى قلبك صوت انينى أبتهج
فهذا دليل أن قلبك لا يزال بخير !
----
هل تفكر بي الآن؟
لا أدري لماذا أسأل ..
----
كتبت فى يومياتها
هنا بقايا ..لم اعرج عليها معك..
أرجوحه..تنتظرنا فى حديقة..
رقصة العشاء التى ستقاسمنى لونها..
وخاتم كان
كتاب جميل [/size]
-------------
من يغفر كثيراً .. يتألم أكثر
----
عندما تغيب .. تحضر أكثر .. وعندما تحضر .. نشتهي غيابها أكثر
----
تهوى الرقص كثيراً .. ولكن للاسف اكثر رقصها على جراحها
-----
كل الأيدي تمتد إليها لتنتشلها ..لكنها تكتفي فقط بأن تلوح لهم و تغرق
-----
جواز سفرها لا يوجد اي ختك عليه .. لانها تهرب للداخل فقط
------
حياتها كلها نقاط تفتيش وكل يوم هناك سؤال واحد : من أنت ؟ .. ويكون جوابها :: بكاء فقط !!
------
حاضرها يركض به مستقبل .. يخنقه ماضي بليد
------
هي تخاف ان تسرق
[size=32] الكتاب به تعبيرات اكثر من الرائعه
فما هناك اجمل من ان تشعر المراة بحب رجل لها وخاصة ان شعرت بامنيته من ان يشاركها هذا الحب حتى نهاية كلا منهما ماهذة الانثى التى تجعل رجلا يهيم بها لهذة الدرجة
وماهذا الرجل الذى يجعل
من انثاة ملكه متوجة
يتغزل بها بهذا الشكل
قالت لي "غجرية" يوما..
لأنك تحب..
ستصير غمامة لاتمطر..
ولاتذهب ولاتأتي..
فقط..
تنظر للأرض...و...تبكي
***
كل رجل جميل تسكن تفاصيله أنثئ أجمل
وكل أنثئ باهته يتسبب في الإمها رجل احمق
***
الكل يشعر انها كل شيء
وهي تؤمن انها لاشي
ليتها تؤمن ..
أن لاشئ منها بكل شئ من غيرها!!!
***
عندا تكون هى
يضيع هو
وعندما نفتش عن هو يموت هو
وبين هو وهى
اجمل حياه
ايها الساكن فى دمى
اى مكان انت لست فيه
قلت لها مرة..
ما وجه الشبه بينك وبين الزنجبيل؟
ضحكت ولأول مرة أراها تضحك هكذا
فأحببت الزنجبيل أكثر
قالت له :لماذا أنا؟
قال لها :لأنك انت وحدك !
قالت:ستتعب
قال:ولهذا أنا نشأت !
---
ذات يوم
سمع صوتها لأول مرة..
أول كلمة نطقت بها :
هذا أنا..
من حينها وهو غارق
في تلك.. الأنا
ولايريد النجاة!!
،
مـضت الثانية و الدقيقة
واليوم و الأسبوع
أشتاقها بـ حق السماء !!
،
لم أحببك لأنك فاتنة
أحببتك لأنك الوحيدة
التي تستطيع التواجد في مكانين
في ذات اللحظة
أحدهما لا يهمني
والآخر منهماً ذاك النابض بكِ
ِ،
قالت له:
ما القانون الذي تتمنى أن ألتزم به..؟
قال لها:
قانون.. افعلي ولا حرج
هو الذي يليق بك!!
... افعلي أي شيء.. ولا تلتفتي وراءك
و إياك إياك أن تسألي أو تستأذني!
ِ،
حملها وحلق بها عاليا
كانت كطفلة وستظل !
---
كل شئ يخبئ شيئا منك
وكل شئ بدونك يختفي!
---
جاءته كحلم
وقدرها انها حلم !
---
عندما يصل إلى قلبك صوت انينى أبتهج
فهذا دليل أن قلبك لا يزال بخير !
----
هل تفكر بي الآن؟
لا أدري لماذا أسأل ..
----
كتبت فى يومياتها
هنا بقايا ..لم اعرج عليها معك..
أرجوحه..تنتظرنا فى حديقة..
رقصة العشاء التى ستقاسمنى لونها..
وخاتم كان
كتاب جميل [/size]
الاميرة شيماء- Admin
- 392
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
رد: مقتطفات من حدائق الكتب
جنون قيس أمامك قليل ,,, و حبك بمعشوقتك ضرب مستحيل
كنت كالجليد يذوب اشتياقاًفي كل مرة تصف غيابها و
كالسحابة المليئة بالمطر تزيد انهماراً للأرض العطشى التي تطلب المزيد
من هي تلك الفاتنة التي جعلتك تنطق بعذب الكلام و هذا الهيام ؟
ليتها تقرأ .و أنت تقر بأنها تقرأ
كنت مجنوناً بهواها و مجنون حقاً ببعض التعابير التي ذكرتها
قرأت الكثير أجمل ... و لكني أعجبتك بكتاباتك و أعجبني جنونك
اغفري لي. أني هنا. احتجت صدراً. أردت حضناً. لا أريد أن يرى وجعي أحد آخر. اغفري لي إني أحتاجك
حتى و أنت هناك. لا أحد ينافسك هنا
ليتنا نحيا أكثر من أن نقرأ
من الظلم أن تشتاق أنثى. الأصل أن يُشتاق لها .. فقط
أين أجدني لأسألني أين أنا؟
هل تكون قاربي..لأصل الى الضفة الأخرى
هكذا حدثته ..!
أمسك بيدها..و طبع قبلة عليها
و قال : لماذا لا أكون أنا الضفة الأخرى
آخر أمنياته: أن يكون عتبة لبابها تطؤه كل حين. هو يفكر ان يكتبها في رواية...
لكن يغار ان يقرأها
كنت كالجليد يذوب اشتياقاًفي كل مرة تصف غيابها و
كالسحابة المليئة بالمطر تزيد انهماراً للأرض العطشى التي تطلب المزيد
من هي تلك الفاتنة التي جعلتك تنطق بعذب الكلام و هذا الهيام ؟
ليتها تقرأ .و أنت تقر بأنها تقرأ
كنت مجنوناً بهواها و مجنون حقاً ببعض التعابير التي ذكرتها
قرأت الكثير أجمل ... و لكني أعجبتك بكتاباتك و أعجبني جنونك
اغفري لي. أني هنا. احتجت صدراً. أردت حضناً. لا أريد أن يرى وجعي أحد آخر. اغفري لي إني أحتاجك
حتى و أنت هناك. لا أحد ينافسك هنا
ليتنا نحيا أكثر من أن نقرأ
من الظلم أن تشتاق أنثى. الأصل أن يُشتاق لها .. فقط
أين أجدني لأسألني أين أنا؟
هل تكون قاربي..لأصل الى الضفة الأخرى
هكذا حدثته ..!
أمسك بيدها..و طبع قبلة عليها
و قال : لماذا لا أكون أنا الضفة الأخرى
آخر أمنياته: أن يكون عتبة لبابها تطؤه كل حين. هو يفكر ان يكتبها في رواية...
لكن يغار ان يقرأها
الاميرة شيماء- Admin
- 392
تاريخ التسجيل : 02/03/2011
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى